تعمل أكثر من 130 دولة حول العالم على تطوير “عملات رقمية مركزية”، كبديل للعملات الورقية، في استجابة لموجة العملات المشفّرة التي أربكت النظام المالي العالمي.
الأطراف:
-
البنوك المركزية
-
القطاع المصرفي التقليدي
-
شركات التكنولوجيا المالية (FinTech)
-
المستخدمون الأفراد
أحدث التطورات:
-
الصين أطلقت رسميًا اليوان الرقمي في عدد من المدن
-
أوروبا والولايات المتحدة في مراحل تجريبية متقدمة
-
مخاوف من فقدان البنوك التقليدية لدورها الوسيط
السيناريوهات المحتملة:
-
تبنٍ تدريجي للعملات الرقمية المركزية ضمن النظام المالي
-
مقاومة شرسة من البنوك التي تخشى فقدان السيطرة
-
فشل بعض التجارب بسبب القلق من الخصوصية أو السيطرة الحكومية
التقدير:
العملات الرقمية المركزية قادمة بقوة، لكن نجاحها يعتمد على الموازنة بين الابتكار المالي والخصوصية والثقة المجتمعية.