منذ عام 2021، شهدت دول غرب أفريقيا (مالي، غينيا، بوركينا فاسو، النيجر) موجة متتالية من الانقلابات العسكرية، وسط تراجع ثقة الشعوب بالحكومات المدنية المدعومة من الغرب.
الأطراف:
-
الأنظمة العسكرية الجديدة
-
فرنسا والغرب (فقدت نفوذها تدريجيًا)
-
روسيا (دخلت عبر مجموعة فاغنر)
-
الشعوب المحلية
أحدث التطورات:
-
انسحاب تدريجي للقوات الفرنسية.
-
توثيق التعاون بين بعض العواصم الجديدة وروسيا.
-
فشل تهديدات إيكواس بالتدخل العسكري.
السيناريوهات المحتملة:
-
تثبيت الأنظمة العسكرية وبدء شرعنة وجودها عبر انتخابات شكلية.
-
توسع الفوضى نحو دول مجاورة مثل تشاد ونيجيريا.
-
عودة تدريجية للحكم المدني تحت ضغط اقتصادي أو شعبي.
التقدير:
الانقلابات تعكس أزمة شرعية عميقة في النظم السياسية الأفريقية، وفشل النمط الغربي في التنمية، مما يعزز موجة العسكرة مؤقتًا.