التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي سيؤديان إلى فقدان ملايين الوظائف في العالم العربي ما لم يتم الاستثمار في التعليم والتدريب التقني.
محاور التحليل:
-
القطاعات الأكثر عرضة للميكنة (الإدارة، الصحافة، المحاسبة)
-
فجوة المهارات التقنية في العالم العربي
-
استراتيجيات الدول (مثل السعودية في رؤية 2030 والإمارات في الذكاء الاصطناعي)
-
أثر الذكاء الاصطناعي على التعليم العالي والتخصصات الجامعية
النتائج المتوقعة:
-
اتساع الفجوة بين العمالة المؤهلة وغير المؤهلة
-
ظهور وظائف جديدة تمامًا (محللي بيانات، مطوري نماذج لغوية)
-
تزايد الطلب على التدريب السريع والمهارات الرقمية
مقترح:
دراسة إمكانات إنشاء “مراكز وطنية للذكاء الاصطناعي” مرتبطة بسوق العمل العربي، وتطوير برامج لتأهيل الشباب.